المعروف الدفالي لالازينب المهاجرين كنز لإيطاليا ، يعادل 123 مليار يورو عن تقرير كاريتاس و 2.4 مليون موظف أجنبي ينتج 8.8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي. بيريجو و سوددو : " الان سنحرح لكم ما تتلقي إيطاليا والإيطاليين من المهاجرين"
ميلانو - 8 يونيو 2015 - الهجرة مورد ، غير معروف و مهمل ولا يأخذ بعين الاعتبار هل هذا شيئ معتمد حتى لايعرف المهاحرين قيمتهم الفعلية , أي أنهم كنز للبلد الذي يستظيفهم .
ويكفي أن نقول أن العمال الأجانب في إيطاليا ينتجون 8.8 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي "البيل"، ومجموع الثروة ، كنز يعادل 123000000000 يورو .
أنهم كنز لإيطاليا ، وأيضا كنز لبلدان المنشأ ، حيث بلغت تحويلاتهم ،( 5500000000 يورو في التحويلات المالية في عام 2013 ) والتي تساعد على التنميةالاقتصادية .
مع العلم أنه هناك ، 2.4 مليون عامل أجنبي ، أي ( 11 ٪ من المجموع العمال في ايطاليا) فانهم يكسبون بمعدل أقل من الايطاليين ( اي 993 يورو مقابل 1326يورو ) ، يعملون في مهن لا تتطلب مهارات معينة ( 35.9 ٪ من الحالات) ، ويتمتع أغلبيتهم مكانة اجتماعية منخفضة. و على سبيل المثال ، هناك العديد الذين يعتملون في العمل المنزلي ، الرعاية والتمريض أو التنظيف .
جائت هذه البيانات يوم 4 يونيو الماضي , في ميلانو خلال تقديم كاريتاس و ميغرانتيس لتقرير الهجرة السنوي لسنة 2014 تأملات . استقبلت سواحل ايطاليا 1200 مهاجر بينهم نساء وأطفال
وفقا للمعهد الوطني الإيطالي في إيطاليا ايستات, أصبح عدد الأجانب في ايطاليا أكثر من 5 ملايين نسمة، 8،3 ٪ من اجمالي السكان. ماذا يفعلون في ايطاليا ؟ يوضح ذلك تصاريح إقامتهم الصادرة معظمها من أجل العمل ( 48.2 ٪ ) أو لأسباب عائلة ( 40.8 ٪ ، و هو وثيقة تسمح أيضا بالعمل ) . ثم هناك المتعلقة باللجوء و الحماية الإنسانية ( 4.8 ٪ ) ، بزيادة مقارنة بالعام الماضي وذلك لتتجاوز تلك لسبب الدراسة.
وتترأسهم الجاليةالرومانية ( 22 ٪ ) ، تليها " الألبانية ( 10.1 ٪ ) و المغربية ( 9.2 ٪ )، والمقيمين في المناطق الشمالية الثلاث وفي واحدة في وسط ايطاليا يتمركز 57 ٪ من السكان الأجانب في
إيطاليا وهم : لومبارديا ( 22.9 ٪ ) ، لاتسيو ( 12.5 ٪ ) ، إميليا رومانيا ( 10.9 ٪ ) و فينيتو ( 10.5 ٪
أجانب الى متى؟
اجانب ، نعم ، ولكن إلى متى؟ وتقول البيانات أن هناك تزايد كبير في الحصول على المواطنة : 65،000 في عام 2012 ، و 16٪ أكثر من العام الماضي . وفي الوقت نفسه، أكثر من 800،000 التلاميذ في مدارسناانهم إيطاليين أيضا، عاجلا أم آجلا.
